خـــروج

السد

تقييم هذا المقال
انتظرت الى ساعة متأخرة من الليل حتى نام - اتخمد - الجميع، أحضرت مصباح صغير وأخرجت الكتاب الأسود، فتحت صفحة عشوائية وبدأت القراءة، فقد قرأت هذا الكتاب فوق المائة مرة ولكني اقرأه مرة بعد أخرى لاستكشف هذه المعاني الغامضة التي لا يفهمها إلا المثقفون – وطبعا قريته فوق الـ 100 لأني مش فاهم حاجة – وبعد سطرين من قصة السد ذهبت بخيالي الجامح نحو هذا السد، يا ترى مَن هذا الذي يُلح على الكاتبة للذهاب الى السد ؟!
يا ترى لماذا يريد الذهاب الى هذا السد؟!
وكان السؤال الأهم الذي دار في خيالي لماذا لم تأخذه الى هناك؟!

هل لانها لم تكن تعرف الطريق؟ … هذه هي الاجابة المنطقية نعم هذه هي الاجابة
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد إضافة/ تعديل الكلمات الدلالية
التصانيف
لـــيــــليــــات

التعليقات

  1. الصورة الرمزية بدر الدين دهاج
    موضوع جميل ورائع