أثر اليراعة

في نهاية 2019 أردت أن أكتب 3 قصص للمشاركة في إحدى المسابقات.
كانت برأسي 3 أفكار لم تكن من بينها هذه -وقصة أخرى كتبتها في ساعة غاضبة-
قرب النهاية في هذه القصة، يكون على البطلة الخيار بين أن تنطق بسؤال قد يطيحُ بكلِّ شيءٍ، أو تصمت عنه.
في 2019 صمتت عنه ولا أذكر لماذا جعلتها تذهب إلى هذا الخيار الذي لم أرغب فيه، لعلّي شعرتُ بأنني أكتب بصوتي الغاضب دائمًا. الشيء الذي يمنعني حتى الآن من إتمام روايةٍ في رأسي منذ 2015. أن صوتي غاضبٌ أو -الأسوأ- apathetic لا يليق بشخصية "timid"!

...

هذه التدوينة كان من المفترض بها أن تكون "ريفيو" لفيلم خيال علمي شاهدته أمس وأبكاني.. لا أذكر متى كانت آخر مرةٍ بكيت فيها لأجل عملٍ ما، لكن التدوينة ستبتعد حتمًا عن الفيلم!

في مقال قديم للفيلسوف والمؤرخ الأمريكي ويليام جيمس، طرح فرضيةً وتساؤلًا:

ماذا لو أن نعيم البشر ورفاهتهم يتوقفان على عذاب مخلوق؟ كيف سيصبح هذا النعيم شيئًا مروعًا؟

انطلاقًا من هذه الفرضية، كتبت أورسولا لي جوين تحفتها المفزعة "الذين رحلوا بعيدًا عن أوميلاس". فيها ابتكرت مدينة "أوميلاس"، ...

الكلمات الدلالية (Tags): clones, seo bok

التصانيف

‏ غير مصنف

غريب كيف انتهيت إلى قراءتها في هذا الوقت!
كنا نتحدث عن الأغاني الممكن استخدامها كعناوين للأعمال الأدبية.. أغاني الستينات الإنجليزية الأقرب إلى قصائد شعرية. ذكرني عنوانها المستوحى من House of the Rising Sun بروايةٍ قصيرة لها كانت قد قررت أن تتمها وتغير الأبطال، فأخبرتها أن تبقي على البطل الفلسطيني، قالت أنها ستضيف إليه بطلًا "يشاركه الفاجعة"، "سوري مثلًا".
تذكرت الرواية المصورة التي اجتذبني عنوانها "The Two Lives of Penelope" وأضفتها إلى القائمة منذ فترة.

...

تمتلئ صفحات الإنترنت بالكُتُب المقرصنة (كتب pdf وغيرها)، كما صارت نسخ الكتب المقلدة شائعة بصورة تُضيع حقوق الكاتب ولا تخلو من الحرمانية.
لكن هناك طرقٌ أخرى للحصول على نسخ إلكترونية مجانية من بعض الكتب (بالإنجليزية غالبًا) بطريقة شرعية، بل وتستطيع الحصول على كتب مشاهير الكتاب قبل نشرها أيضًا.. وذلك في مقابل كتابة "رأيك بصدق" في الكتاب على صفحات Goodreads أو Amazon.

NetGalley
الموقع الأشهر. له تطبيقه الخاص ويمكن ربطه بـ Kindle. كما أن له عدة نسخ أمريكية وبريطانية ...

تعمل فرقة Sleeping At Last على "أطلس" للوجود.. مجموعة من الألبومات المتعلقة بكل ما يمسّ الحياة.. الحواس/ المشاعر/ أنواع الشخصيات التسع "الإنياجرام"/ والفضاء وغيرها..
لا أفضل نوعًا معينًا من الموسيقى ولستُ مهووسةً بها، يمكنني أن أسمع حتى Doom/Heavy Metal طالما سيغطي الصوت على صوت أفكاري وكانت الكلمات ذات معنى، لكن هذه الفرقة هي التوازن المثالي بين الموسيقى والصوت الرائعين والكلمات قويّة المعنى.. أحببتُ ألبوم Space للغاية، وكان لإحدى أغنياته Mars صدى قويًا داخلي بحديثها ...